أولا تحية طيبة للكاتبة المحترمة وتحية لك أيضاً. للمرة الثانية أكتب إليك منبهاً، ولكنك لا تكترث بالتنبيهات. تريد بكل ما ملك عقلك أن تسيء إلى المسيحية التي تدعي انتماءك إليها. لم أر من يسيء إلى المسيحية مثل المعلقين المسيحيين، أستثني العلمانيين الملاحدة لو كانت السيدة الكاتبة تطعن في مسيحيتك، لحق لك الرد. أما وهي تتحدث عن دينها وقيمه وموقفه من قضايا العصر، فما لك ولها!؟ الملحد يحق له أن يتكلم أما المسيحي فبأي حق يتكلم هنا؟ أريد جواباً من فضلك!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحداثيّون الخطأ مع العورة وناقصة عقل ودين الخطأ / سيبال جوزيف سيبال
|