السبايا والاماء ظاهرة لم يستحدثا الاسلام فهي كانت ضاربة في القدم ولم تلغيها لا اليهودية ولا المسيحية ولايمكن معالجتها بجرة قلم لذا تعامل معها الاسلام ولم يلغيها لصعوبة هذا الامر ولكن عولجت اسلاميا اولا بتشريع الزواج منهن وبمجرد ان تصبح زوجة تحرر ثانيا بالعدل بالتعامل معهن باكسائهن مما يابس مالكها ويطعما مما يطعم اذا ضربها مالكها عقوبتها تحريرها العتق ككفارة يمين ويكثير من الامور بينتها في مقال سابق لي ولذا نرى انه لم يعد الان في البلاد الاسلامية لااماء ولا سبس ولاعبيد لك التحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرد على حنان بن عريبية….الاسلام خط احمر / فارس الكيخوه
|