يعني والله يا سية رويدة لولا أنك تتابعين هذه القصة يمكن كنت اعتراني اكتئاب. بتعرفي كم مرة جيت لأرميها بسلة النسيان وأرتاح منها؟ كتير مرات القصة ليست رديئة بحد ذاتها. هي واقعية وخيالية ويمكن فيها أشياء من سيرتي. بس أشعر أنني مقصر معها كتير إلى حد ينتابني الخجل لديالا علاقة قوية بالكاتب راغب أبو خليل . ستتضح في الحلقة الأخيرة القادمة شكرا جزيلا لك وللاستاذتين القديرتين ليندا كبرييل وفاتن واصل وللأستاذ أفنان القاسم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصة التحولات الفجائية 5 / نعيم إيليا
|