ملاحظتي لاتعني أن القرآن المكي كلّه قرآن وديع بل فيه من القبح والخرافة واللامعقول مالا تخطأه العين الفاحصة أبدا ولاتعني كذلك ان القرآن المدني ،ورغم غالبية عنف نصوصه وعنصريتها ،كله بشع بل أردت التنويه فقط ان كلتا الفترتين حوت الجميل والقبيح في آن وذلك حسب الضرف الموضوعي من القوة او الضعف . وقناعتي دوما هي ان ناخذ من الماضي جميله أما ما قبح منه وانتهت صلاحيته فيجب أن يترك جانبا كتراث شاهد على ثقافة غابرة ولت ولم تعد لها قيمةعملية في القرن الحالي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تغيير تصرفات المسلمين بتغيير ترتيب القرآن / سامي الذيب
|