تقوم حقائق كثيرة حول التيتي وهو لا يدرك حقيقة واحدة منها همي أن يكون التيتي ماركسياً حقيقياً وهو لا يسعف نفسه نصيحتي له أن يصغي لما أقول مسترشداً بماركس ولينين وستالين دون أن أضيف شيئاً من عندي ليكن التيتي على يقين من أنه إن لم يصغِ لما أقول فلن يكون ماركسياً على الإطلاق وسيفسد حياته أذكر التيتي لستالين عندما كان أعظم رجل في العالم رفض في المؤتمر التاسع عشر للحزب في نوفمبر 1952 أي قبل رحيلة بثلاثة شهور رفض اعتباره أكثر من تلميذ للينين الوصية التي تركها ستالين لنا نحن الشيوعيين البلاشفة هي التواضع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العولمة والخطر المحدق بالبشرية / التيتي الحبيب
|