إلى ألكاتب رياض محمد سعيد بمُقتضى قولكَ: (اما (عادل) الجبير وغيره فانهم فاعلون ما يريدون وماضون في ما يخططون والشعب العراقي مبتلى) (وَلغلقك باب ألتعليق) فأطلق مِن هُنا وَأقول: صدقت.. وَأنَّ عادل ألجبير هُوَ لعمري سياسي بارع وَ وزير خارجيَّة ألمَعي، وَمثقف لا يُجارى في حواراتهِ بالإنكليزيَّة مَعَ ألغرب، وَعقمت نساء ألسعوديَّة أن يلدنَ دبلوماسي مثلهُ.. وَلَم يختاره آل سعود وزيراً لخارجيَّة ألسُعوديَّة عن فراغ.. ألكاتب حميد ألواسطي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أللاجئين ألفلسطينيين تعقيباً لرسالة مردخاي كيدار / حميد الواسطي
|