حية وبعد
سأحاور المسيحي كما أحاور المسلم : بالعقل ،بالحجة ، لا قداسة لكتب أو لنقل إلا بما يقبله العقل
وبما أنه لا يوجد هنا إلا من يستعمل القرآن ، فردودي ستكون على القرآن إلى أن يأتي مسيحي بمداخلة ويستعمل اياته وعندها نرد بالطريقة ذاتها !
إن تساوي عدد ألمرات التي ذكر فيها إسم آدم وإسم عيسى لا يعطي مصداقية للأية المذكورة ، ولن تقنع المسيحي ولن تدحض فكره أن المسيح ليس إبن الله : عليك إقناع المسيحي أولاً بنبوءة محمد وبالقرأن وبعدها تستعمل اياته .
لا أزل انتظر ردودك على تساؤلاتي المشروعة في التعليق رقم 18
سلامات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نحو فهم الوجود و الغاية منه 4 / ايدن حسين
|