شكراً على المرور والتعقيب. الغالم لا شك ملئ بالببغاوات التي تردد دون فهم. باكستان وبنغلاديش وأفغانستان فتحهم البدو الإسلامي بعد معارك طويلة ذبحوا فيها غالبية رجال تلك البلاد. وعملاً بمتلازمة ستوكهولم فإن الضحية يصبح معجباً بجلاده ويحاكيه في كل شئ. من المفروض أن يحقد هؤلاء القوم على قثم ودينه لكنهم الآن ما أكثر المدافعين عنه دون فهم لأن مملكة الشر صرفت مليارات الدولارات على الكتاتيب التي علمت الصغار وما زالت تعلمهم خزعبلات هذا الدين تحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قثم بن عبد اللات وداء الصرع / كامل النجار
|