ولكن للرد على الاخوة النصارى والذين يرتادون موقع الحوار المتمدن فأحب ان اقول لك ان اية من القران الكريم فيها اعجاز عددي تجعل الاخوة النصارى ينكسون رؤوسهم ولا يحصدون سوى الريح. وهي قوله تعالى(إن مثل عيسى عند الله كمثل ادم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون) فهذه الاية تدحض زعم النصارى ان عيسى ابن الله او انه هو الله. كلمة (عيسى) ذُكرت 25 مرة. كلمة (أدم) ذُكرت 25 مرة. علما بأن القران فيه 6236 اية فكيف استطاع محمد ان يذكر في سور متفرقة اسم ادم واسم عيسى كلا منهما 25 مرة؟ اهي صدفة ؟ أم اعجاز رباني؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نحو فهم الوجود و الغاية منه 4 / ايدن حسين
|