هل التناقض الرئيس في المغرب اليوم هو التناقض بين البروليتاريا من جهة والرأسماليين من جهة أخرى ؟ لئن كان الجواب بالنفي فالتنادي إلى إقامة حزب شيوعي ليس إلا مراهقة سياسية
الحزب الشيوعي إنما هو هيئة أركان طبقة البروليتاريا في حربها التي لا تهدأ ضد الطبقة الرأسمالية حتى الوصول إلى الثورة الإشتراكية
هل الثورة الاشتراكية في أفق المغرب ؟
وهل المغرب هو من مراكز الرأسمالية لتقوم فيه ثورة اشتراكية طبقا لرؤية ماركس؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في تحديد وترتيب التناقضات / التيتي الحبيب
|