بالسم مات محمد وكذا الخليفة الاول وبالسيف قتل الثلاثة الاواخر, ومعاوية لابن علي بالسم يقتل, ويزيد جنده للكعبة هدموا ولالف من العذارى اغتصبوا ولاحفاد محمد في كربلا ذبحوا , وقال قوله الاشهر: لعبت هاشم بالملك فلا خبر جاء ولاهم يحزنوا! وابن مروان والحجاج للكعبة ايضا هدموا وللقران نقطوا وحرفوا واية الاسراء اليه اضافوا*, وهذا هو ديدنهم من يوم وجدوا الى يوم يبعثوا. ملاحضة: جمعت المثنى اسوة بالقران : وان طائفتان من المؤمنين (اقتتلوا) احترامي*
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مأساة اغتيال الخليفة عثمان إبداعيًا / طلعت رضوان
|