((بعض المرونة يا أستاذ!)) عفواً، الآن فقط انتبهت لهذه الجملة، ولا بد من التعليق عليها. عزيزتي ليندا، بصراحة أنا لم أبادر إلى نقد قصة الذهان انطلاقاً من رغبة خاصة. وعلى فكرة الأستاذة العزيزة رويدة سالم، ضد فكرتك. رويده بدها النقد يكون نقد حقيقي مش محاباة مجاملات والذي منو على كل حال أنا حسيت أنو أصدقائي القراء زعلانين مني ، لعلهم ظنوا أنني أنتقد رويدة وليس قصة الذهان. سامحهم الله! ولذلك الورقتان الأخيرتان: أنالوتيكا، وبويتيكا، سأمزقهما لن أنشرهما. الأولى في تحليل أفكار القصة. والثانية في الخصائص الجمالية للقصة. لك أجمل تحية في هذا النهار الدافيء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ذهان رويدة سالم على منهج الأورغانون 3 / نعيم إيليا
|