وأنت يا عزيزي ناشا بألف خير. اشتقت لك. أسعدتني رسالتك الحقيقة يا صديقي الوفي، أن منح موضوع أدبي مهما يتدنّ مستواه علامة الصفر لا عدل فيه. . يعني المفروض الواحد ذوقاً يعطي الموضوع نقطة وحدة نقطة لا أكتر. يعني لو كان الموضوع سياسي، لو كان ديني، لكنا سكتنا وما حكينا شي
عزيزتي ليندا ، أنت شكراً لك. شكراً لجهودك . كلك ذوق أنا عم فكر أجمع تعليقاتك كلها، تعليقاتك فقط، وأعمل منها كتاب. والله لو عندي همة كنت نفذت المشروع بلا تردد كل سنة وأنت مع الأسرة الكريمة سالمة وغانمة!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ذهان رويدة سالم على منهج الأورغانون / نعيم إيليا
|