(يو 3: 16): لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ. - لا اعود اسميكم عبيدا لان العبد لا يعلم ما يعمل سيده.لكني قد سميتكم احباء يو 15 : 15 فعلى ماذا تدل هذه الآيات، الا تدل على ان الله يحب الانسان ولا يريد له ان يكون عبدا...فهل كان المسيحيون بحاجة الى مارتن لوثر ليفهموا العلاقة بينهم وبين الله؟؟؟ تحياتي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العلاقة مع الله (من العبودية الى الصداقة) / سلمان رشيد محمد الهلالي
|