مقالة معبرة عن تفاهة تعاليم الآزهر التي لا تواكب العصر , هذه المقالة ايضا ترجع بنا الى وصول اتاتورك في تركية الى الحكم بعد حكم السلاطين العثمانيين المنغمسين بالدين والحريم الى سدة الحكم اوائل القرن العشريين والغى دروس الدين ونظف العقول من هذه الآيات القرائنية التي تدعوا الى النهب والقتل ودفع الجزية ونشر تعاليمه بقوة السيف , نعم الى نظام علماني الدين لله والوطن للجميع , الف تحية الى السيد القمني الذي يتحفنا بين مقالة واخرى الى التنوير والحداثة ووضع الآديان جميعها في المتاحف للآجيال القادمة , مع التقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدولة العلمانية هي الحل / سيد القمني
|