هذه الكثرة من الكيانات السياسية هي ردة فعل على نظام دكتاتورية الحزب الواحد أيام حكم البعث الصدامي. وهي بلاشك فوضى ونتيجة عدم فهم الناس لقواعد الديمقراطية. ولكن مع مرور الوقت وارتكاب الأخطاء لا بد وأن يتعلم المجتمع قوانين الديمقراطية، الناس يتعلمون من أخطائهم. وقبل سنوات كتبت مقالاً بهذا الخصوص، أعيد رابطه للتذكير بعنوان: الديمقراطية ليست بلا ثمن... ولا تراجع عنها http://www.aafaq.org/masahas.aspx?id_mas=1198
مع التحيات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عبدالخالق حسين - كاتب وباحث سياسي عراقي مستقل - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: حوارات التمدن، حول الأزمة العراقية وغيرها. / عبدالخالق حسين
|