ما رأي المتباكين في هذا السلوك العمري؟؟
عندما كتب عمر ابن الخطاب إلى عمرو بن العاص في شأن مكتبة الإسكندرية حسب رواية القفطي في: إخبار العلماء بأخبار الحكماء
وأما الكتب التي ذكرتها فإن كان فِيها ما يوافق كتاب الله ففي كتاب الله عنه غنى، وإن كان فِيها ما يخالف كتاب الله فلا حاجة إليها فقم بإعدامها فشرع عمرو بن العاص في تفرقتها على حمامات الإسكندرية، وأحرقها في مواقدها، ... وذكروا أنها استنفدت في مدة ستة أشهر
كل المودة لقراء الحوار المتمدن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رحم الله سيدنا الفاتح هولاكو وبشبش الطوبة اللي تحت راسه: / نضال نعيسة
|