أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عبدالخالق حسين - كاتب وباحث سياسي عراقي مستقل - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: حوارات التمدن، حول الأزمة العراقية وغيرها. / عبدالخالق حسين - أرشيف التعليقات - علينا أن لا نلوم سوى أنفسنا! - رعد الحافظ










علينا أن لا نلوم سوى أنفسنا! - رعد الحافظ

- علينا أن لا نلوم سوى أنفسنا!
العدد: 702678
رعد الحافظ 2016 / 11 / 27 - 23:26
التحكم: الكاتب-ة

تحيّة طيّبة لضيف الحوار المفتوح الدكتور (التنويري) عبد الخالق حسين , ولجميع المتداخلين الكرام
مبدئياً / أنا متفق مع (غالبية) ملاحظاتك أعلاه ,خصوصاً حول أهميّة تحرير العراق من صدام حسين وحزبهِ الفاشي ,مهما كان الثمن ! لا بل اذهب أبعد من ذلك فالتخلّص من صدام الرهيب بتلك السهولة النسبية (حيث قام بالواجب الأمريكان نيابةً عنّا) كان يجب أن يكون دافعاً للجميع وفاتحة خير لتضميد الجراح والنهوض من تحت الرماد كما يُقال عن طائر العنقاء.لكن للأسف الشديد سلبيّة الشعب العراقي عموماً , وإستعداد مُدُن بأكملها (لا داعي لذكرها فالجميع يعلمها) للإنضمام لداعش الإرهابية المدفوعين من تركيا (أردوغان) والسعودية وقطر (هذا من جهة) , ومن جهة ثانية إنشغال الطائفة الأكبر من الشعب العراقي بمراسيم التعبّد والزيارات المليونية وخسارة نسبة كبيرة من أيام العمل المنتج (هذا إذا كان هناك عمل منتج في العراق) ..كلّ هذا ومثله جعل الغالبية تترحم على أيام الطاغية المشنوق! على كلٍ أنا لستُ متفائل بمستقبل العراق كون (الدين والطائفة) مازالت تقود الموقف بدل العمل والعلم والبناء والإنفتاح الحضاري! مرّة أخرى لن ألوم (رغم إحتقاري الشديد لهم) البدو الأعراب من السعودية وقطر .. وأردوغان النذل / ولا حتى ملالي إيران الذين يريدون من العراق ساحة أو خط أمامي للدفاع عنهم / إنّما ألوم أنفسنا أولاً لإستعدادنا لهذا الإنحدار الحضاري !!! سؤالي لحضرتك يخص فكرة المؤامرة الكونية الإمبريالية الصهيونية علينا التي يؤمن بها تقريباً 99 % من العرب والمسلمين / ماذا تتوقع بعد وصول دونالد ترامب كرئيس رقم 45 للولايات المتحدة / وهو إن لم يكن يميني متطرف فعلى الأقل متشدّد ضدّ الإرهاب الإسلامي (بالمناسبة تضحكني جداً مقولة / الإرهاب لا دين له) ...حسناً ترامب سينقلب 180 درجة على مسيرة أمريكا السياسية وتعاملها (مع الشرق الاوسط) وحتى على العولمة والإنفتاح الإقتصادي العالمي وإتفاقية التجارة الحرّة وماشابه !! فإذا كان الامر قبل ترامب كلّه محض مؤامرة ... فما يجب تسميته بعد أن تنقلب الامور رأساً على عقب ؟؟؟ هل ستكون مؤامرة بالمقلوب مثلاً؟؟؟ أردتُ أيصال فكرتي التالية (وآسف للإطالة) .. إذا كان كلّ عمل تقوم به امريكا مؤامرة على العرب / فماذا سيفكر العرب عندما تنقلب تلك السياسة كليّاً؟ أو بالمختصر المفيد / هل يستطيع العرب التحرّر من قيودهم التي صنعوها بأنفسهم وأولّها نظرية المؤامرة؟ Conspircy theory وشكراً لكَ مقدماً .. رعد الحافظ


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عبدالخالق حسين - كاتب وباحث سياسي عراقي مستقل - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: حوارات التمدن، حول الأزمة العراقية وغيرها. / عبدالخالق حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المرأة بين الدين، والواقع، وما هو مسطر في الإعلانات، والمواث ... / محمد الحنفي
- مبادئ واولويات فلسفة ونظرية مبحث القيم عند احمد عبد الحليم ع ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- : احذروا الخطر والكارثة المحدقة على شعبنا العراقي / نجم الدليمي
- في ذكرى وفاة القائد الفلسطيني التاريخي الدكتور وديع حداد 192 ... / ابراهيم خليل العلاف
- لعبة العقوبات الأميركية مع عصابات خامنئي وميليشياتها!؟ / محمد علي حسين
- تحليل سوات والحياة اليومية للمواطن / اسعد عبدالله عبدعلي


المزيد..... - رئيس وزراء فرنسا: حكومتي قاضت طالبة اتهمت مديرها بإجبارها عل ...
- دعاء ثالث جمعة من رمضان 1445 - 2024
- 5 أفكار لطيفة لملابس عيد الفصح للفتيات
- دعاء بداية شهر جديد أبريل
- حظك اليوم مع توقعات الأبراج اليوم الجمعة 29 مارس/آذار 2024‎‎ ...
- الملكة رانيا تخطف الأنظار بإطلالة سبق وأن أطلت بها في 2015


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عبدالخالق حسين - كاتب وباحث سياسي عراقي مستقل - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: حوارات التمدن، حول الأزمة العراقية وغيرها. / عبدالخالق حسين - أرشيف التعليقات - علينا أن لا نلوم سوى أنفسنا! - رعد الحافظ