أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سمير عادل -عضو في المكتب السياسي للحزب الشيوعي العمالي العراقي ورئيس تحرير جريدة “الى الامام” - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الشيوعية العمالية والاسلام السياسي. / سمير عادل - أرشيف التعليقات - العلمانيه والنظام المدني - سلام فضيل










العلمانيه والنظام المدني - سلام فضيل

- العلمانيه والنظام المدني
العدد: 697874
سلام فضيل 2016 / 10 / 8 - 15:00
التحكم: الكاتب-ة

االعلمانيه والنظام المدني
السيد سمير عادل ان الاحزاب الدينيه ظلت موجودة بعدما اقر النظام المدني في العالم المتقدم ولكنها فرض عليها النظام المدني مثلها مثل العلمانيه وانهم اناس مثل كل الناس ولاعلاقة لله في تعينهم وليس بامكانهم تشكيل حكومة من دون المشاركة مع احزاب علمانيه ديمقراطيه تؤمن بالنظام ويمينيه ذات خلطه دينيه بشكل خاص مابعد الحرب العالميه الثانيه حيث بداية الممارسة الديمقراطيه بشكل متنامي وفي الثمانينات سمح للاحزاب اليساريه الشيوعيه بالمشاركة في السلطة التشريعيه ومنها كمثال المانيا وبريطانيا وهولندا وامريكا الى حدما وبعد الحرب الباردة حاولت الاحزاب الدينيه الهيمنة ولكن المجتمعات صارت على درجة عالية من الوعي واخذت تحاول تثبيت النظام المدني وراحوا يظهرون ماكان من انحطاط نظام الكنيسة الذي كان سائدا ماقبل الثورة الفرنسه القرن الثامن عشر وراح اليساريرفع صوت الاحتجاج وفضح كل اساليب الاحزاب الدينيه السياسيه التي تستغل الدين وتضييق مساحة النقد (ادوارد كندي-ك-حكاية حياتي وبيل كلينتون-ك-حكاية حياتي)واخذوا بدعم التكفير الاسلامي في العالم المتقدم ضمن فكرة صناعة عدوودعم هيمنتهم من خلال انعاكسه على المجتمع في العالم المتقدم وتهيئة العوائل التي كانت تحكم بلدان العالم الفاشل ماقبل واهمها بلدان الشرق الاوسط التي استقلت مابعد الحرب العالميه الثانيه ذا كثيرة الثروات بلدان غنية جدا وشعوب فقيره لغرض سهولة هيمنة ضبط القمع والجهل والتكفير(ادوارد كندي –ك-حكاية حياتي)ومنها العراق الذي عين عليه حاكم من عوائل السعوديه عام 1920فيصل الاول بعدما عين لفترة حاكم على سوريا وتم رفضه من خلال السوريين وفرنسا وفرض تعينه على العراق 1920من خلال لورانس العرب ومعه كثر ليست عراقيين وهو يمقت الديمقراطيه وضمن خلطة دينية قبليه وفرض الهيمنة والتخلف على المجتمع بمثلما كان النظام العثماني الاكثر تخلفا وانحطاطا (الحسني –ك-فيصل الاول) وكلها باسم الله وسمو الشيخ ومنها مصروالعراق وسوريا واليمن وليبيا والجزائر والاحزاب الدينيه ومنها الاسلام السياسي الذي منه التكفير واهمها تلك المنظمات التي اعدت في العالم المتقدم التي اختيرت من غلاة التكفيريين السلفيين والوهابيه (-ك-حروب الاشباح)والاسلام السياسي في حالة فرض الهيمنة لايختلف عنهم بأي شيئ سوى بالتفاصيل ولايوجد نظام يحمي العلمانيه والنظام المدني ونشىوء الديمقراطيه فهناك قمع وترهيب وتكفير وبشكل فجا منحطا في كل العالم الفاشل واهمها بلدان الشرق الاوسط الغنية كبلدان وشعوب فقيره ومنها تهديم الجزائر التي لحظة ما وصلوا السلطة أي الاسلام السياسي قالوا هذه اول و اخر مره يتم فيها القول عن الديمقراطيه فهي كفروالحاد ومثلها التي صارت في مصر وسوريا وليبيا واليمن والعراق. والسؤال ماهي امكانية نشؤ نظام مدني في ظل هيمنة الاسلام السياسي الذي يستخدم الدين كسلعة قمع وترهيب وفرض نظام ديني تكفيري وماهو مقدار فرصة مشاركة قوى العلمانيه والنظام المدني وسط كل هذا الحطام والحروب الدينيه الطائفية والفقر والافقار والتجويع ؟وهل يكفي ان يكونوا سلعة لغرض الديكور ام يفترض ان يكونوا قوى فاعلة تطالب بالنظام المدني والعدالة والحريات والديمقراطيه والقول من ان لااحد معين من الله وسمو الشيخ ولاحاجة له بالشعب بل ليس له ان يكون من دون رضى واختيار الشعب من خلال تكافأ الفرص والعدالة والحريات؟ومامدى امكانية النقد والتغيير وسط كل هذا الاضطراب والتردي وهيمنة سطوة نظام العوائل؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سمير عادل -عضو في المكتب السياسي للحزب الشيوعي العمالي العراقي ورئيس تحرير جريدة “الى الامام” - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الشيوعية العمالية والاسلام السياسي. / سمير عادل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الجانب الأخر من التاريخ.... / عباس علي العلي
- قانون المثليه الجنسيه امام البرلمان العراقى / على عجيل منهل
- غزة بين الإفلاس الكبير وغياب التنازلات! / يحيى الصباح
- هواجس في الثقافة مقتطفات 134 / آرام كربيت
- للذئبِ حكمتهُ / ماجد مطرود
- جنتان / نصيف الشمري


المزيد..... - “لولو بتدور على جزمتها”… تردد قناة وناسة الجديد 2024 عبر ناي ...
- القنوات الناقلة لمباراة مازيمبي والأهلي في دوري أبطال أفريقي ...
- “القط هياكل الفار!!”… تردد قناة توم وجيري الجديد 2024 لمشاهد ...
- جبريل في بلا قيود:الغرب تجاهل السودان بسبب تسيسه للوضع الإنس ...
- العلاقات بين إيران وإسرائيل: من -السر المعلن- في زمن الشاه إ ...
- إيرانيون يملأون شوارع طهران ويرددون -الموت لإسرائيل- بعد ساع ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سمير عادل -عضو في المكتب السياسي للحزب الشيوعي العمالي العراقي ورئيس تحرير جريدة “الى الامام” - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الشيوعية العمالية والاسلام السياسي. / سمير عادل - أرشيف التعليقات - العلمانيه والنظام المدني - سلام فضيل