بالامس القريب اغتيل الكاتب اليساري ناهض حتر ،وقبله اغتيل مهدي عامل وحسين مروة وغيرهم كثير ،والان يغتال صالح منصور وغدا حتما سيكون شهداء . ووراء كل هذا السيل من الاغتيال ،يختبئ مجرم واحد حقير ،يحترف الغدر والاحتيال . هويته تعرف من هوية ضحاياه الشيوعيين .انه الانظمة البورجوازية الرجعية بكل تلاوينها . ملاحظة نفس الاسلوب الذي اغتيل به الماركسي اللينيني المغربي عبد السلام المودن في المغرب في منتصف التمانينيات من القرن الماضي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المثقف السعودي صالح المنصور، المعروف باسم «الشّيوعي الأخير» -لقى مصرعه بحادث د هس / على عجيل منهل
|