لم يعتقد اي شخص في القرون الوسطى بأن الكنيسة تقصى من الحياة السياسية والاجتماعية للبشر في اوربا. سواء التجربة الشيوعية فشلت ام نجحت يجب التخلص من سرطان الاسلام السياسي، كما تخلصت البشرية من النازية والفاشية. ان النضال الانساني من اجل عالم افضل، من اجل عالم خالي من الخرافة والوحشية والذبح لن يتوقف. وسنكون نحن الشيوعيين في مقدمة هذا النضال.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سمير عادل -عضو في المكتب السياسي للحزب الشيوعي العمالي العراقي ورئيس تحرير جريدة “الى الامام” - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الشيوعية العمالية والاسلام السياسي. / سمير عادل
|