لا استسيغ لفظ وثني عندما يوضع في سياق خطاب يتحدث باسم او عن الديانات العبرانية الثلاث. فهي لفظة وضعت تلك الديانات بصمتها عليها في دلالة بانها امر مكروه بينما حقيقة الامر انها ارقي بكثير مما جاء في تلك الديانات خاصة الاسلام منها. الديانات الثلاث رهنت نفسها لوهم كاذب اسمه الله لم يدر شيئا علي اصحابه شانها شأن الاوثان أو الاصنام او اي شئ تمت عبادته كخلاص من عذابات الارض. لكن اسوأ ما في الاسلام انه سرق وسطا علي المفاهيم والقيم التوراتيه والانجيلية المسروقة ودمجها في عبادة حجرية هي الوثنية بعينها دون اي اشارة الي مدي الرقي في تلك الحضارات البابلية والاشورية والفرعونة التي تفخر بانها وثنية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأصل الوثني للوصايا العشرفي اليهودية والمسيحية / حسن محسن رمضان
|