أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مَن أسّس دولة الطائفية والمحاصصة والفساد؟ / ضياء الشكرجي - أرشيف التعليقات - جوابي للصديق د. قاسم الجلبي - ضياء الشكرجي










جوابي للصديق د. قاسم الجلبي - ضياء الشكرجي

- جوابي للصديق د. قاسم الجلبي
العدد: 695969
ضياء الشكرجي 2016 / 9 / 21 - 09:54
التحكم: الحوار المتمدن

عزيزي الصديق د. قاسم ما تقوله صحيح، أمريكا ربما استفادت من هذا الواقع، لكن هذا الواقع الطائفي من جهة، والإسلاموي من جهة أخرى، واللاديمقراطي لمعظم أحزابنا من جهة ثالثة، هو واقعنا ومن إنتاجنا وصناعتنا وتراثنا لأربعة عشر قرنا، والطائفية والمحاصصة من ثوابت توجهات هذه الأحزاب السيئة، حتى لو لم تكرسه أمريكا، لكرسوه هم، لأنهم لا يملكون سلعة غيرها، أرجو الاطلاع على جوابي للسيد سالم فالح ضمن إجابات الفيسبوك مع تحياتي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مَن أسّس دولة الطائفية والمحاصصة والفساد؟ / ضياء الشكرجي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الأسرى الفلسطينيون يعانون والمعتقلات تحولت لمعسكرات - غوانتا ... / علي ابوحبله
- البلطجة أسلوب حكم في الجزائر والكذب خط تحريري لإعلامها / محمد إنفي
- رأيتُ كلَّ شئ...!!! / ريتا عودة
- المرأة الفلسطينيّة ما بين ثقل المسؤوليّة وسموّ الرّسالة / رولا خالد غانم
- الحكومة العراقية وزيارة الرئيس اردوغان / عبد الخالق الفلاح
- هواجس ثقافية 142 / آرام كربيت


المزيد..... - ما حقيقة المقابر الجماعية في مجمع ناصر الطبي؟
- كوريا الشمالية ترسل وفدا اقتصاديا إلى إيران
- ارتفاع أسعار النفط بعد بيانات أمريكية عن المخزونات
- بوتين: ليس المتطرفون فقط وراء الهجمات الإرهابية في العالم بل ...
- FIR commemorates 50 years “Carnation Revolution” in Portugal ...
- ما هي القضايا القانونية التي يواجهها ترامب؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مَن أسّس دولة الطائفية والمحاصصة والفساد؟ / ضياء الشكرجي - أرشيف التعليقات - جوابي للصديق د. قاسم الجلبي - ضياء الشكرجي