عزيزي الصديق د. قاسم ما تقوله صحيح، أمريكا ربما استفادت من هذا الواقع، لكن هذا الواقع الطائفي من جهة، والإسلاموي من جهة أخرى، واللاديمقراطي لمعظم أحزابنا من جهة ثالثة، هو واقعنا ومن إنتاجنا وصناعتنا وتراثنا لأربعة عشر قرنا، والطائفية والمحاصصة من ثوابت توجهات هذه الأحزاب السيئة، حتى لو لم تكرسه أمريكا، لكرسوه هم، لأنهم لا يملكون سلعة غيرها، أرجو الاطلاع على جوابي للسيد سالم فالح ضمن إجابات الفيسبوك مع تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مَن أسّس دولة الطائفية والمحاصصة والفساد؟ / ضياء الشكرجي
|