يا لروعة جنود , بل جنرالات الإعلام الحر النظيف .. الصادق الذي يتجدد كل عام بألف ورقة فل , لتعطر جو الكون الإحتراري الملوث بنفايات وفكر العالم الرأسمالي . مؤسسة الحوار المتمدن , بفضل إخلاص ووفاء وجهد أسرتها , والأهداف التي انطلقت وقامت عليها , أظهرت الوجه الاّخر المغمور للشعوب المقهورة المبعدة والمغيبة عن رسالتها وتأثيرها في توليد وترسيخ ونشر الحرية .. وروعة الفكرالحي .., لتعيد للأرض وجهها الجميل النقي وللشعوب الأعياد والفرح والتواصل الإنساني الطبيعي .. طاب مساؤكم بكل خير يا عزيزنا ضياء .. مع كل الحب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أسرار صغيرة عن الحوار المتمدن / ضياء حميو
|