أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشيطان لا الله .. يضمن لنا راحة البال ! / ليندا كبرييل - أرشيف التعليقات - ست ليندا كتبت مقال على هامش مقالك - عبدالحكيم عثمان










ست ليندا كتبت مقال على هامش مقالك - عبدالحكيم عثمان

- ست ليندا كتبت مقال على هامش مقالك
العدد: 692158
عبدالحكيم عثمان 2016 / 8 / 24 - 23:59
التحكم: الحوار المتمدن

ست ليندا تحية طيبة كتبت مقال على هامش مقالك هذا ابين فيه من وجهة نظري الادبية واحاول ان اتقمص دور الناقد الادبي فيه اتمنى ان تطالعية
لك التحية
اما بخصوص غايتك من المقال هو ارضاء الشيطان لان الشر ياتي منه فارشديني اليه كي ارشيه او استميله نحوي بالمادة-الشيطان هو الانسان
وكما يقال ما شيطان الا ابن ادم
اعذاك واعاذني الله من شياطين الانس
تحية واحترام ومودة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشيطان لا الله .. يضمن لنا راحة البال ! / ليندا كبرييل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الرد الايراني وتوازن الردع / غسان ابو نجم
- رد على رد الدكتور موسى ابو مرزوق / ابراهيم ابراش
- قصة قصيرة إلينورا / نشوان عزيز عمانوئيل
- حقيقة الفلسفة السقراطية بين افلاطون وزينوفون / ساره حسين كامل
- وإنَّما زينَةُ الحَواجبِ العَوَجُ / علي الجنابي
- المسيح بين عرفات والصباح الجزء الثاني / إيرينى سمير حكيم


المزيد..... - وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- إيران تصف الفيتو الأمريكي ضد عضوية فلسطين في الأمم المتحدة ب ...
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...
- زاخاروفا: إستونيا تتجه إلى-نظام شمولي-
- الإعلام الحربي في حزب الله اللبناني ينشر ملخص عملياته خلال ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشيطان لا الله .. يضمن لنا راحة البال ! / ليندا كبرييل - أرشيف التعليقات - ست ليندا كتبت مقال على هامش مقالك - عبدالحكيم عثمان