الكل انقلب على حتر بادعاء أنه أساء إلى الله الكاركتير-كما فهمته- يبين أن الارهابين قد صنعوا لهم إلاها خاصا لكي يبرروا جرائمهم وصار هذا الإله خادما لتحقيق أفكارهم المضللة وإرهابهم الأسود هل نشر الكراهية باسم الله لا تسيئ الى الله؟ هل الذبح والقتل والحرق والاغتصاب باسم الله لا يسئ الى الله؟ هل حتر أساء الى الله أو اولئك الذين يسممون العقول ويحللون الكراهية والقتل والارهاب؟؟ لقد ادعى القتلة انهم أخذوا توكيلا على بياض -من الله- بتدمير كونه وخليقته, اليس هذا كذب وافتراء على الله ألا يدعو هذا الذين قد انتقضوا وانهالوا على حتر بالاتهامات الى المطالبة بمحاكمة الفعلة الحقيقيين لنشر سموم الشر والقتل والحقد؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حملة تضامن مع معتقل الرأي اليساري الأردني ناهض حتر / جهاد علاونه
|