وأنا لن ألتفت إلا لقولك: هدفي هو أن أخلص شعبي من براثن دينك)) لأقول، خلاص شعبك، يكون بالتخلص من الفاشيين الحمقى أمثالك. هؤلاء الذين يشوهون سمعته بأخلاقهم الفاشية. من غير الفاشي يرى أن جميع المسيحيين والمسلمين واليهود هم أعداؤه؟ مشكلتك ليست معي، مشكلتك مع الشعب الذي تدعي انتماءك إليه، والذي يحتقر قضيتك ويضطهدك. أنا صديق الشعب الأمازيغي ، ولكن الأحمق الفاشي مثلك لكي ينفر الناس من الشعب الأمازيغي، يظنه لحماقته عدواً له.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التاريخ وهم أم حقيقة: مقبرة توت غنج أمون مثالا / رويدة سالم
|