أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الدين هو الإنسان الذي يعتنقه .. / قاسم حسن محاجنة - أرشيف التعليقات - الجميلان وليد و قاسم! - نضال الربضي










الجميلان وليد و قاسم! - نضال الربضي

- الجميلان وليد و قاسم!
العدد: 688278
نضال الربضي 2016 / 7 / 28 - 07:49
التحكم: الكاتب-ة

صباح الورد و الياسمين و البلابل المغرِّدة!

مشتاق ٌ لكما أيها الطيبان.

اختفيت لظروف العمل أسبوعا ً و بعدها تطلَّب العمل بعد العودة انشغالا ً أكبر، فاكتفيت ُ بالقراءة و التصفح دون القدرة على الكتابة و التعليق.

أنما في القلب دوما ً مع دكتورنا العزيز أفنان!

أخي قاسم مقالك في صلب الموضوع، إنه يشير إلى جذر كل التصرفات: الطبيعة البشرية التي تجد لها دائما ً قناعها الخاص في كل شخص!!!!

دمتم جميعا ً بكل الود!


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدين هو الإنسان الذي يعتنقه .. / قاسم حسن محاجنة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ضَلال ملاك / وهاد النايف
- فكر تواصليا/ بقلم بيير بورديو - ت: من الفرنسية أكد الجبوري / أكد الجبوري
- الاعلام المنحاز وأدلجة الحقيقة / غالب المسعودي
- طهران وتل أبيب.. من حروب الظل إلى رسائل النار / ياسر قطيشات
- تصاعد هجمات المستوطنين في الضفة / سري القدوة
- المسرحية صارت سينما بلا تذاكر / كاظم فنجان الحمامي


المزيد..... - البحرية الأمريكية تعلن قيمة تكاليف إحباط هجمات الحوثيين على ...
- البنك الدولي يخفض توقعاته لنمو الاقتصاد التونسي إلى 2.4% في ...
- وزير المهجرين اللبناني: لبنان سيستأنف تسيير قوافل إعادة النا ...
- أوركسترا قطر الفلهارمونية تحتفي بالذكرى الـ15 عاما على انطلا ...
- “اضبطها حالا“ تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك نايل سات 2024.. ق ...
- “minha.anem.dz“ رابط تجديد منحة البطالة 2024 في الجزائر كل 6 ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الدين هو الإنسان الذي يعتنقه .. / قاسم حسن محاجنة - أرشيف التعليقات - الجميلان وليد و قاسم! - نضال الربضي