وللأسباب التي ذكرها العزيز رزكار استحق الموقع كل الاحترام والتقدير. بل اضحى مرجعاً مهماً لكل من يعز عليه الانسان وحياته ومستقبله. فتحية ود واحترام من الأعماق لـ ((الحوار المتمدن)) وللجنود المجهولين الساهرين عليه. والى المزيد من التطور والتقدم بما يخدم البشر، ويسارها خصوصاً. أرى في حرص الموقع على تبني الجديد، خصوصاً التطور العلمي والإلكتروني منه، تجسيداً رائعاً للماركسية، التي تبنت آخر معطيات العلم. وما احوجنا، اليوم، جميعاً للعلم. باقات ورد حمراء لكم جميعاً! وإمضوا بطريقكم المشرف. فطوبى لكم، ولكل من ساهم بتطور البشرية!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول الهوية اليسارية للحوار المتمدن / رزكار عقراوي
|