السيد/ زاهر، أنت طرحت سؤالين، أحدهما في أساس المنشور، والآخر خارج أساس المنشور.
سؤالك الذي يخص المنشور كان هذا نصه: (الصحف التى حرقها عثمان ؟ ولماذا حرقها ؟). والإجابة عليه في المقال، راجع: الفقرة رقم (4)، تحت مسمى (ملاحظة مهمة).
بينما سؤالك الآخر يندرج تحت موضوع (صحة رسالة محمد من عدمها)، وليست تحت موضوعنا هذا؛ الذي يعتني ب(توثيق وعدم تحريف القرآن).
هل فهمت؟
بينما هناك حديث (صحيح)، رأوْا فيه (الصحابة) (جِبْرِيل) بهيئة (البشر)، يحادث محمد -صلى الله عليه وسلم-.
تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القرآن الكريم؛ المحفوظ في الصدور والمنقول بالتواتر😎 / عبد الله خلف
|