يوما ً طيبا ً أخي بشارة أتمناه لك،
أرحِّب ُ بعودتك، وينك يا رجل!!
أسعدني تعليقُك َ و دعابتك.
دعنا نقول أن الإنسانية َ يوما ً ما بكل ِّ تشابُك ِ أرثها كاملا ً من كل الفلسفات و الأيدولوجيات و الديانات و المذاهب، ستجبُّ نفسها لتخرج ُ كالفينيق من رمادها جديدة ً طازجة،،،
أو ستقضي على نفسها!
أفضِّل ُ الأولى لكن َّ سيرورة التاريخ، و صيرورة الأحداث و النتائج لا تعتمدان على الأمنيات إنَّما على ديناميكية العلاقات المُتشابكة على أرض الواقع.
سأجبُّ نفسي على الأقل لأولد َ من جديد كما يُرضيني :-))))))
دمت َ بودٍّ!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الديخوتوميون-dichotomy / قاسم حسن محاجنة
|