لم تولد الفلسفة بعد في وطننا العربي المعاصر بل صارت محط تهمة بالتكفير والزندقة، وكل من يدعي أنه على علم بالفلسفة في هذا الوطن ما هو إلا ناقل من الدرجة الثالثة حيث تصلنا ترجمات الترجمات ولا نتعرف على النص الفلسفي الأصيل، ثم ما هي النظريات الفلسفية العربية المعاصرة ؟ لا شيء من هذا وذاك وهذا يذكرني بقول نيتشه - متى كانت الفلسفة منحصرة على الشعوب الضعيفة -.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فريد العليبي - المفكر التونسي وأستاذ الفلسفة في الجامعة التونسية - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الأزمة والثورة ومهمة الفلسفة لدى العرب اليوم. / فريد العليبي
|