تحية طيبة. عندما نصل لمبدأ التعايش فإن المشكلة لا تبقى سياسية، بل ثقافية اجتماعية، ويكفي أن نعلم أن 54 قومية مختلفة تعيش ضمن دولة واحدة مستقرة هي الصين، بينما دولة سويسرا تتعايش فيها ثلاث قوميات. المشكلة الأساسية هي في الفكر العنصري الصهيوني والذي يجب النضال والكفاح والتضامن الدولي لتفكيكه مثلما تم تفكيك وتدمير العنصرية البيضاء في جنوب أفريقيا. الدستور العلماني الديمقراطي الذي يكفل الحرية والعدالة والمساواة لجميع المواطنين كفيل بجعل الاستقرار مسألة عادية. شكرا للمرور وتقبل تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عبدالله أبو شرخ - كاتب ومفكر فلسطيني - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: نظرة شاملة إلى المشاريع الإقليمية الراهنة للقضية الفلسطينية. / عبدالله أبو شرخ
|