الأخ العزيز فيصل البيطار، هذا مقال رائع عن المسكوت عنه، يبين كيف تتلون المؤسسة الدينية التي توزع خطبها ومواعظها على الغلابة دون أن تمد يدها وتأخذ لها شيئا من المباديء، بل دائما تضع يدها على الرابحانة. ‘ن أي تاريخ هو تاريخ بشر وليس دينا إلا إذا كان هذا التاريخ يتلون بأمر الدين مثل مبدأ التقية الذي اعتمدوا عليه في هذا التلون تفسيرا للآية: ) لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً (آل عمران 28). لا تبخل هلينا بمثل هذه الدرر ولك كل مودة واحترام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أضواء على الأزهر ... غير الشريف . / فيصل البيطار
|