أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - استخدام علوم الدماغ في مكافحة الماركسية المبتذلة / طلال الربيعي - أرشيف التعليقات - واخيرا ها انت تسمح بالتعليق! - زينة محمد










واخيرا ها انت تسمح بالتعليق! - زينة محمد

- واخيرا ها انت تسمح بالتعليق!
العدد: 676485
زينة محمد 2016 / 5 / 14 - 10:31
التحكم: الحوار المتمدن

غير واضح يا رفيق عن أي شيوعيين تتحدث؟ بالطبع الشيوعيون لا يؤمنون بالغيبيات ولكن من قال ان الشيوعيين بلا عاطفة وبلا إبداع لن اسمي المبدعين الشيوعيين فهم كثر اما ان تقول بانهم بلا عاطفة فهذا تجني! لا يصبح الإنسان ثوريا ويكون بلا عاطفة! فالشيوعي لديه انبل المشاعر لذلك يحارب اضطهاد الإنسان لأخيه الإنسان فكيف ممكن ان يكون بلا عواطف؟ الا اذا كنت تقصد من يدعي الشيوعية وانا لم افهم قصدك! مع تحياتي.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
استخدام علوم الدماغ في مكافحة الماركسية المبتذلة / طلال الربيعي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أحتلال..! / عدلي جندي
- أغنيات هواجس الذات المعزولة وابتكارات الخيال / علاء موفق رشيدي
- حرب الإبادة الخفية تبدأ بقذيفة دبابة / زهير الصباغ
- المرسل إليه -اختفى في عواصم النفوذ والقرار / فلورنس غزلان
- النملة التي اصبحت فراشة / رحيم الحلي
- احمد عبيده الخلود شعرا ٢ / بهاء الدين الصالحي


المزيد..... - سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- هذه الدول العربية تتصدر نسبة تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوي ...
- العفو الدولية: الكشف عن مقابر جماعية في غزة يؤكد الحاجة لمحق ...
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - استخدام علوم الدماغ في مكافحة الماركسية المبتذلة / طلال الربيعي - أرشيف التعليقات - واخيرا ها انت تسمح بالتعليق! - زينة محمد