أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ... أَفِي اللَّهِ شَكٌّ فَاطِرِ!!! السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ...؟؟؟ (أ): / بشاراه أحمد - أرشيف التعليقات - ِالعزيز أيدن حسين 3: - بشاراه أحمد










ِالعزيز أيدن حسين 3: - بشاراه أحمد

- ِالعزيز أيدن حسين 3:
العدد: 671563
بشاراه أحمد 2016 / 4 / 10 - 22:53
التحكم: الحوار المتمدن

تكملة
ومع ذلك ستجدني أتفاداه وأتجاوز عن تطاولاته حتى تقوم إدارة الحوار المتمدن عمل اللازم ضده ولو نظرت إلى التعليقات تجد أنه قد منعت عنه أربع تعليقات وحتى المسموح له بها تقطر سماً.

لذا فتأكد أنك لو إعتذرت عن التعليق على مقالاتي لن أكون سعيداً بالطبع, لأن قراءتك لمقالاتي وطرحك للأسئلة كان إثراءاً للحوار لأنك تمثل الطرف الآخر الذي يسأل بمعايير إستعلامية بسيطة ومركزة.

كما تلاحظ أن موضوعنا الذي صغناه وفق المنطق والموضوعية وناقشناه بتوسع وشمولية لتحريك ملكة الفكر والتدبر للقراء لأنه موضوع حاسم وخطير وهو مفتاح لمغاليق كثيرة, فقوبلنا بالسخرية والإستفذاذ والتهكم من أناس واقعهم لا يزكيهم لمستوى الحوار الفكري, ومع ذلك خلقوا جواً نكداً بصلفهم وجهلهم,

لذا أردنا أن نثبت لهم أننا نيستطيع أن نكيل لهم بنفس المكيال, وليس لنا نية أو هدف في أن نشتم أو نسب, فنحن لدينا ما يكفينا ويغنينا عن هذا الأسلوب العاجز ولكن للضرورة أحكامها, فكانت خطتنا في ذلك فعالة وآتت أكلها.

والآن لدينا حزمة كافية من المواقف المعالجة نستطيع -مستقبلاً- صياغتها لتكون عوناً لطالبيها من بيننا وللأجيال الوارثة بعدنا.

... يتبع ...


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
... أَفِي اللَّهِ شَكٌّ فَاطِرِ!!! السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ...؟؟؟ (أ): / بشاراه أحمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حكومة الاحتلال فوق القانون الدولي / سري القدوة
- في ذِكرى وفاتِكَ . في البال دائما أنتَ يا أَبي / محمد علي بن عامر الطوزي
- المثقف والمؤسسة / بهاء الدين الصالحي
- التناقض بين العلمانية ومفهوم الطاعة للمقدس... الحرية معيار / عباس علي العلي
- مجالات السلطة/ بقلم بيير بورديو - ت: من الفرنسية أكد الجبوري / أكد الجبوري
- زيارة رئيس الوزراء العراقي الى واشنطن من زاوية ثقافية / اسماعيل شاكر الرفاعي


المزيد..... - مانشستر سيتي يوجه رسالة إلى العين بعد بلوغه نهائي دوري أبطال ...
- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب
- لماذا يقامر الأميركيون بكل ما لديهم في اللعبة الجيوسياسية في ...
- وسائل الإعلام: الصين تحقق تقدما كبيرا في تطوير محركات الليزر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ... أَفِي اللَّهِ شَكٌّ فَاطِرِ!!! السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ...؟؟؟ (أ): / بشاراه أحمد - أرشيف التعليقات - ِالعزيز أيدن حسين 3: - بشاراه أحمد