كأنك لا تقرأ ما الذي كتبه الشيخ الركابي ، هو يقول : إن كان ذلك الفعل قد حصل من النبي فتلك فضيحة ، ولأنه يُنزه النبي ، قال إن القرآن مُحرف ، وأعتبر التحريف الذي كان في عهد عثمان سبب كل بلوى ، وأعتبر المسؤول على لجنة الكتابة يعني معاوية هو سبب التحريف ، لغرض في نفسه سياسي ، هكذا يقول الشيخ الركابي ، ولو تأملت جيداً ما كتبه عن أسباب النزول سترى إن الركابي يرفض أسباب النزول جملة وتفصيلا ، ارجوا قراءة الموضوع جيداً يرحمك الله
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في معنى قوله تعالى : [ ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ، ولكن رسول الله ، وخاتم النبيين .. ] - الأحزاب 40 - / الشيخ إياد الركابي
|