شكراً على المرور والتعقيب. القرآن مقطع الأوصال لأن التراث الإسلامي يقول إن محمداً عندما يدعي نزول آية عليه يقول لأصحابه ضعوها في السورة التي يُذكر فيه الفيل، مثلاً. فيضعها أصحابه في أي مكان في تلك السورة المكتوبة على سعف النخيل والعظام. ويختلط ورق النخيل مع عظام الخروف، والنتيجة كشكول لا يفهمه حتى العرب أنفسهم ناهيك عن الأنتراتك والفرس والهنود. مأساة كبيرة تركها لنا ذلك البدوي قثم بن عبد اللات. صاحب المقهى في بغداد كان يحكي للزبائن ويسليهم بقصصه المبتورة، ولكن ذلك البدوي حكى قصصه الخيالية وسلب من الأعراب وغيرهم عقولهم بدل أن يسليهم لك التحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القرآن وتاريخ مصر والسودان / كامل النجار
|