ثمة تشابه بين سيارة الإطفاء والسيستاني ، حيث أن الأخير لا يتكلم إلا بعد أن تحترق الدنيا والعراق وشعبه ، وحتى كلامه هو بدافع ركوب الموج واللعب على بعض الأوراق لخدمة مصالحه ومصالح أسياده، يضاف إلى ذلك فان كلامه (إن تكلم) فيه نوع من المطاطية والألغاز والتأويل والشفرات التي لا يفكها إلا الراسخون في الحيض والنفاس وقبض الخمس من قبل عمائم الدجل والنفاق، فبعد أيام وبعد أن فجرت عشرات الجوامع في المقدادية ، وارتكبت أبشع الجرائم من قتل وخطف وتهجير ونزوح وترويع لأهلها وهو مسلسل لا ينتهي وسيناريو إيراني بتنفيذ الحشد الشعبي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سيارة الإطفاء... والسيستاني / رافد عبد الله العيساوي
|