شكراً لك على المرور والتعقيب. وأوافقك أن الله ورسوله هما شخص واحد لأن كتب التراث تخبرنا أن محمداً قد قال لأصحابه -لا تكتبوا عني شيئاً، ومن كتب شيئاً فليمحوه- وعندما سُئل عن السبب قال إنه يخشى أن يختلط على الناس القرآن بالحديث، مما يدل أن المصدر واحد. لا شك أن عرب مكة في القرن السابع كانوا قد كشفوا زيف محمد وتهافت قرآنه وتحدوه عدة مرات أن ينزل عليهم كسفاً من السماء إن كان فعلاً رسوزل إله يسكن السماء. أما مسلمو اليوم فقد أدمنوا مضغ وتقيئ خزعبلات البخاري والطبري وقرآن ورقة بن نوفل وتخلوا عن عقولهم المغلفة بالجهل تحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الله صنم يستدعيه محمد وقت الحاجة / كامل النجار
|