-لا أمل كبير في تغيير أنظمة المنطقة بل الأمل في تغيير طريقة عمل هذه الأنظمة- الأولى أسهل بكثير من الثانية. فمن يتقبل منك أن توريه كيف يعمل و خصوصا إذا كان مسؤولا. -تتلاحم اكثر مع شعوبها- و أين تضع مصالحها ؟ - وتفتح المنابر- هذا أخطر كلام قلته، لو سمعك فرعون و ما أكثرهم في هذا الزمن. -كما فعل الأوروبيين- هؤلاء شعوب كان لهم أمل كبير في تغيير الأنظمة و لم يكن لهم الأمل في تغيير طريقة عمل الأنظمة. - نموت من أجل أوطاننا وأدياننا وأراضينا الشئ الذي لا يفهمه العقل الغربي- فالغربي لا يموت من أجل وطنه و لا دينه أليس كذلك ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محمود يوسف بكير - كاتب وباحث في الشئون الاقتصادية والإنسانية - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: هل سيظل قدر منطقتنا العربية محصوراَ ما بين الاستبداد العسكري أو الديني وإما الفوضى؟. / محمود يوسف بكير
|