في تركيب القضية مغالطة بوضع الخيار في محله. وإلا فالسؤال الحق الترجيح بين الخيارات الأربعة وهي المنظور الديني أو اللاديني مع ذكر التفاصيل حول العسكرتارية والفوضى والغرب وأتباعه، فضلا عن الاستبداد الديني واللاديني. لأننا لا نختار فقط بين سَلبيات يريد واضع السؤال من خلالها توليفها استدراج المسؤولين المستهدفين وحصرهم. رجاء بعض الموضوعية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محمود يوسف بكير - كاتب وباحث في الشئون الاقتصادية والإنسانية - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: هل سيظل قدر منطقتنا العربية محصوراَ ما بين الاستبداد العسكري أو الديني وإما الفوضى؟. / محمود يوسف بكير
|