أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كمال الجزولي - كاتب وباحث وناشط يساري شيوعي وشاعر وكاتب - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: الماركسية والدِّينِ ، مَوْقِعُ الدِّينِ فِي فِكرِ الشِّيوعِيِّين السُّودَانيِّين. / كمال الجزولي - أرشيف التعليقات - دين الله علي هدي النبي محمد ام ماركس والشيوعية - أحمد السليك البشر










دين الله علي هدي النبي محمد ام ماركس والشيوعية - أحمد السليك البشر

- دين الله علي هدي النبي محمد ام ماركس والشيوعية
العدد: 655792
أحمد السليك البشر 2015 / 12 / 13 - 21:29
التحكم: الكاتب-ة

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب اليه ونعوذ بالله من شرور انفسنا وسيئات اعمالنا إنه من يهده الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا واشهد الا اله الا الله وان محمد عبده ورسوله، وبعد
الاستاذ/كمال ....السلام عليكم
أنا من المتابعين لكتابتك .
انا لست من المفكرين ولا اديبا او عالما ،ولكن ولله الحمد استطيع ان اميز بين ماهو صائب وخطأ بما يتيسر لي من أدله وفهم.
ان اعتقد وادين ان الله لم يخلقنا هملا ولم يتركنا حياري فقد اوضح لنا السبيل وعرفنا بذاته لنعرفه حيث قال :- فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ (19) - سورة محمد .
وعرفنا من نحن وماذا يريد مننا فقال تعالي في محكم تنزيله :- وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ (56) مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ (57) إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ (58) - سورة الطور .
الله سبحانه وتعالي شرفنا بالعبوديه كي نعبده وهذه العبودية لا تنحصر في القيام باركان الاسلام والتوحيد فقط بل هي كل ما يحبه الله ويرضاه من الافعال والاقوال الظاهرة والباطنه وهذا يعني ان الحكم وكيفية الحكم وممارسته علي الواقع عبادة لان الاصل فيها ان تؤدي ممارستها بصورة صحيحه الي الامن من الخوف والاطعام من جوع وهذا امر يحبه الله ويرضاه ولا يمكن لاي فلسفة او فكرة يمكن ان تؤمن ذلك أفضل من المنهج الاسلامي القائم علي فهم القران والسنة بالطريق الذي لا يعارض العقل الصريح أوالنقل الصحيح الذي لا يخالف فطرة ولا عقلا لان هذا المنهج هو ما ارتضاه لنا الله قال تعالي :- إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ (19) - سورة ال عمران.
هذا ما يجب ان نكون عليه ان نعي من ربنا ولماذا خلقنا ومن نبينا وكيف نتبعه وماذا نفعل بعد ان علمنا الغاية من وجودنا ولا يتاتي معرفة كل ذلك الا بالتمسك بكتاب ربنا وسنة نبينا علي فهم سلف الامة وهم الصحابة ةالتابعين وتابعي التابعين.
ولكن في بعض الاحايين تجد الرجل المسلم قد حار مما يشاهدة من باطل يتمثل في خرافات وفي اباطيل لا علاقة لها بكتاب الله ولا بسنة نبيه تقود في نهاية الامر الي النفار والغربة من الاصل الذي جاء منه ذلك الباطل وواقع الامر ان الدين برئ من خرافات اولئك واعني الصوفية واباطيل هولاء واعني الاخوان المسلمين وحزب التحرير وداعش والقاعدة وكل الحركات التكفيرية.
اذا اخلص استاذنا الي ان الجهود التي اشار اليها نقد كما ذكرت في مسالة إمكانية الاستعانة بالافكار لتطوير مسار الحزب هذه الجهود يمكن ان تبذل في نشر الاسلام الصحيح الخالي من الشوائب ونفض الغبار عن الجوانب المشرقه في ديننا.
الي متي نبني بيوت الاخرين وبيوتنا عورة .
الي متي نحار في خيارتنا الصحيحة؟.
اذا فشل الاسلام في تجاربه لا شك ان فشله لا يقارن بالشيوعية.
اذا نجحت الشيوعية في تطوير البلاد التي دخلتها لاشك ان التطور الذي شهدته البشرية في عصر الاسلام لا يقارن بالشيوعية أو العلمانية أو الليبرالية.
هذه دعوة استاذنا كمال لننصر ديننا .
فانت محامي تعرف كيف تحمي حقوق موكلك ـــ إعتبر نصرة هذا الدين بمثابة دعوي قضائية وأول خصومها الشيوعية.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كمال الجزولي - كاتب وباحث وناشط يساري شيوعي وشاعر وكاتب - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: الماركسية والدِّينِ ، مَوْقِعُ الدِّينِ فِي فِكرِ الشِّيوعِيِّين السُّودَانيِّين. / كمال الجزولي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - : حول ازدواجية المعايير لقرارات وزراء الخارجية للدول السبعة ... / نجم الدليمي
- الجنة المفقودة / سعود سالم
- صراعات الهيمنة والنهب في الشرق الأوسط / أحمد شيخو
- نداء المقاومة ضد الإمبريالية، الاستعمار والحرب / الحزب الشيوعي الأمازيغي
- ثقافة القراءة في عالمِنا العربيّ / صباح بشير
- التوجه شرقا أو غربا ؟ / خليل قانصوه


المزيد..... - -بعد فضيحة الصورة المعدلة-.. أمير وأميرة ويلز يصدران صورة لل ...
- جود بيلينغهام يكشف عن أسباب نجاحه مع ريال مدريد بهذه السرعة. ...
- -هل نفذ المصريون نصيحة السيسي منذ 5 سنوات؟-.. حملة مقاطعة تض ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- ولادة طفلة من رحم إمرأة قتلت في القصف الإسرائيلي في غزة
- لماذا يتوجه المعماريون للدمج بين الطبيعة والبناء؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كمال الجزولي - كاتب وباحث وناشط يساري شيوعي وشاعر وكاتب - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: الماركسية والدِّينِ ، مَوْقِعُ الدِّينِ فِي فِكرِ الشِّيوعِيِّين السُّودَانيِّين. / كمال الجزولي - أرشيف التعليقات - دين الله علي هدي النبي محمد ام ماركس والشيوعية - أحمد السليك البشر