عزيزي العبد عد إلى مقال كتبته حضرتك عن محمد عبده الذي رأى في اوروبا إسلام ولم ير مسلمين عتدها ستفرح يا روحي ان المجتمعات العلمانية التي اخترعت لك الكمبيتور الذي تطل علينا من خلاله بثقافتك الغزيرة المبهرة وعلمك الذي ليس له حدود ولغتك العميقة التي تنم عن ثقافة يا ساتر ما أكبرها وإملاءك الذي يضاهي القرآن العظيم. عندها ربما سوف تعرف يا روحي ان عدد الملحدين اليوم في العالم الإسلامي أكثر من عدد الذين مثل حضرتك حتى لو رأيتهم من الخوف يدخلون ويصلون معك ويقدسون القواد ابراهيم وتقبل حبي يا روحي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل كان ابراهيم التوراتى ديوثا ؟ / هشام حتاته
|