أنت حرة في كل ما ترين وما ترتأين، نريد بالفعل أحزاب معارضة قوية لترسيخ الديمقراطية، وبما أن خلافتي علمانية ولا بدنا نسمع بالدين أيًا كان الدين... على فكرة رأيت نداءك إلى النساء العربيات متأخرًا، ومع ذلك حرضتهن على التحرك مثلك، لكن يبدو أن لا حياة لمن تنادي، اعتادت المرأة العربية على قمعها، فغدت ترى قمعها حتى في حريتها! أعيدي النداء، واجعليها تفهم أن عصر خلافتنا الديمقراطية عصر جديد، عصر يعيد للمرأة العربية كافة حقوقها...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أريد اقتسام الأردن مع إسرائيل / أفنان القاسم
|