المشكلة بالكائن البشري متعدد الخلايا ، مو حاسين إنها بتكسر النمطية السائدة في تعريف الإنسان ، وتجّذر رؤى دلالية تنهض على أسس ( بيلوفلسفية ) مستندة لوعي أصولي بالحداثة وهكذا نكون قد قطعنا شوطا في إحداث تغييرات جذرية في المفاهيم المادية عن الإنسان ، ما يجعلنا أصحاب رؤية ريادية يمكن أن تخلخل منظومة القيم التي نصت عليها المتون الفلسفية ، قبل هذا التحليل الهام . وهو ما ستثبته النقاشات اللاحقة - والهامة بالتأكيد - للمثقفين العرب ، في حال تسنا لنا أن نروّج لمفاهمينا الخاصة على نطاق أوسع .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المبدئي والعقائدي .....هو الغبي بامتياز ,حتى وان كان عبقريا / ابراهيم البهرزي
|