شكراً لك على المرور والتعقيب. في الحقيقة شمسنا تعبانة منذ ظهور محمد وقرآنه وأحاديثة. القرآن يقول إنها تغرب في عين حمئة بينما محمد يسأل صديقه أبا ذر القفاري إن كان يعرف أين تغرب الشمس، ولما أجاب بالنفي أخبره محمد أن الشمس تغرب تحت العرش وتسجد لله وتظل ظوال الليل تسأله الإذن في أن تشرق فيؤخرها حتى يأتي وقت الشروق فيأذن لها أصلاً مبن قال للشمس تشرق في بلاد في بلاد المسلمين. لو اكتفت بالشروق في بلاد الكفار لكان خيراً لها تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القرآن يناطح التاريخ 4 / كامل النجار
|