الحل في البرجراف الأخير من المقال في هذه الأسطر: فلا مناص للبشر إلاّ الإقبال واعتناق دين هذا العصر وظهوره اليوم! ولكن يبدو جلياً من الظروف العالمية السائدة الآن بأن الإنسانية لا بد أن تمر عبر الكثير من المعاناة والمحن القاسية قبل بلوغ المرحلة النهائية حينما توجّه اهتمامها لدين هذا العصر وتدخل في سرادق اتحاد الجنس البشري . ووحدة الإنسانية والعمل على خلق المدنية الإلهية ودين العصر هو العقيدة البهائية ميرسي كتير لمرور حضرتك وقراءتك المقال تحياتي وتقديري راندا الحماصي .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإنسانية اليوم في مرحلة المخاض / راندا شوقى الحمامصى
|