أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كاظم حبيب - كاتب وباحث أكاديمي يساري وناشط حقوقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الاقتصاد العراقي في ظل حكم الفئة الاجتماعية الرثة!. / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - رد الى: Almousawi A.S - كاظم حبيب










رد الى: Almousawi A.S - كاظم حبيب

- رد الى: Almousawi A.S
العدد: 636071
كاظم حبيب 2015 / 8 / 6 - 10:41
التحكم: الكاتب-ة

أخي الأستاذ الموسوي، تحية طيبة
شكراً على مراجعتك بعض ما ورد عن حياتي السياسة والعمل في منظمات المجتمع المدني.
كان الأخ يقصد إن زمان اليسار قد انتهى بانتهاء الاتحاد السوفييتي، أو انتهى زمان اليساريين بالعراق وكأنهم كانوا في الحكم. وهذا الفهم لليسار خاطئ. اليسار لا يختصر بحزب واحد أو رؤية واحدة، اليسار شارع عريض يمكن أن تسير فيه الكثير من التشكيلات اليسارية التي ربما تختلف في رؤيتها للأمور بهذا القدر أو ذاك. في كتاب صدر في أوائل التسعينيات للكاتب الأمريكي فرانسيس فوكوياما بعنوان -نهاية التاريخ- وكان يقصد بذلك أن سقوط الاتحاد السوفييتي كرس النظام الرأسمالي إلى الأبد وانتهت الاشتراكية. ثم عاد بعد فترة قصيرة وأكد خطأ ما جاء في كتابه بهذا الصدد. اليسار الشيوعي خسر معركة واكتسب تجربة كبيرة، وهي ثاني خسارة للطبقة العاملة على الصعيد العالمي، الخسارة الأولى بعد كومونة باريس في العام 1871 في فرنسا والتي دامت 72 يوماً، والثانية الثورة الاشتراكية في العام 1917 في روسيا القيصرية وتجربة الاشتراكية في الاتحاد السوفييتي التي دامت 72 سنة، ولا بد أن ستأتي الفرصة الجديدة لليسار في المستقبل. لهذا أقول أن زمان اليسار لم ينته وفي العراق لم يبدأ بعد، وهذا لا يعني أنهم لم يناضلوا ولم يقدموا التضحيات على مدى عمر الدولة العراقية ومنذ العشرينات من القرن العشرين والذي برز أولاً في جريدة -الصحيفة- لصاحبها ومديرها المسؤول حسين الرحال والمجموعة العناصر الوطنية والديمقراطية اليسارية، ومن ثم في جماعة الإصلاح الشعبي في العام 1933 وقبل ذاك في الخلايا والجماعات الشيوعية منذ العام 1929 ومن ثم في تاسيس الحزب الشيوعي العراقي في العام 1934. كما ظهرت بعد ذلك حركات يسارية كثيرة أخرى وهي متعددة في الوقت الحاضر بالعراق وأتمنى أن تجد كلها لغة مشتركة في ما بينها لتعزز مواقعها في الحياة السياسية العراقية وفي التأثير على الأحداث، لا أن تبقى هامشية غير مؤثرة.
كلنا يعرف بأن الطبقة العاملة العراقية الفتية وكادحي الريف والمثقفين العراقيين وصغار البرجوازيين في المجتمع قد ناضلوا طويلاً وقدمو الكثير من التضحيات بقيادة أحزاب وطنية ويسارية ونقابات عمالية وجميعيات فلاحية وطلابية .. الخ. ولكن هذه القوى لم تصل إلى السلطة بالعراق. لقد وصل ممثلو البرجوازية الوطنية والبرجوازية الصغيرة إلى السلطة في ثورة تموز 1958 ولم تستمر طويلاً وسقطت على أيدي الانقلابيين. ولكن لم يكن اليسار في هذه السلطة، بل كانت قوى وطنية وديمقراطية وماركسي هو الأستاذ الكبير الفقيد إبراهيم كبة وماركسية هي الفقيدة الدكتورة نزيهة الدليمي ولفترة قصيرة ايضاً. مع الود


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كاظم حبيب - كاتب وباحث أكاديمي يساري وناشط حقوقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الاقتصاد العراقي في ظل حكم الفئة الاجتماعية الرثة!. / كاظم حبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - -يوم الاسير- قبل وبعد أكتوبر، يوم الوجع الفلسطيني / جواد بولس
- الردّ الإيراني: ليلة الرعب وتوازن الردع / صبري الرابحي
- الاستفادة من مياه الأمطار / عماد الشمري
- جبهة دولية لتغذية الاعلام المنحاز / غالب المسعودي
- زهرة الليلك الأرجوانية / فوز حمزة
- زوبعة على ورق / فوز حمزة


المزيد..... - مكافأة مع مع القبض لبعض الموظفين .. بشرى سارة.. مواعيد صرف م ...
- الفيفا تُعلن عن موعد مباراة الاهلي القادمة أمام مازيمبي 2024 ...
- هتكسب أضعاف الفلوس اللي معاك في شهر واحدة بس .. مع أفضل 6 شه ...
- وزير الدفاع الأميركي يجري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- إسرائيل تشكر الولايات المتحدة لاستخدامها -الفيتو- ضد عضوية ف ...
- مدير الـ -سي آي إيه-: -داعش- الجهة الوحيدة المسؤولة عن هجوم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كاظم حبيب - كاتب وباحث أكاديمي يساري وناشط حقوقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الاقتصاد العراقي في ظل حكم الفئة الاجتماعية الرثة!. / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - رد الى: Almousawi A.S - كاظم حبيب