أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التجارة و المروة / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - الاخ العزيز عبدالحكيم عثمان - جمشيد ابراهيم










الاخ العزيز عبدالحكيم عثمان - جمشيد ابراهيم

- الاخ العزيز عبدالحكيم عثمان
العدد: 635158
جمشيد ابراهيم 2015 / 8 / 1 - 13:04
التحكم: الكاتب-ة

عزيزي عبدالحكيم
القضية هي قضية هوية لاكبر شعب في العالم دون دولة. لا تنسى يا عزيزي انه ليست هناك هوية بدون حدود. هل تعلم ما هي جنسية الكردي من كردستان الشمالية؟ هي تركية تلغي الهوية الكردية كليا. اما بخصوص النزاعات الكردية الكردية فان الاكراد لم يسنح لهم فرصة و خبرة الدولة الديموقراطية ليتعلموا التعامل مع الخلافات و لكن لا توجد ديموقراطية الا بالاستقلال اولا و هذا يعني اصدار القررات الكردية دون الحاجة الى الحصول على مباركة الحكومات التركية و الايرانية و العربية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التجارة و المروة / جمشيد ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المقامة المونغولية / حسن الشرع
- كلب ومات / رانية مرجية
- فخ كعب أخيل: صدام حسين، وكالة المخابرات المركزية وأصول الغزو ... / خسرو حميد عثمان
- من يضع بيضه في سلّة أمريكا.. خسران ! / احسان جواد كاظم
- حين يلعب الصغار مع الكبار يعتقدون انهم كبارا / سعيد الوجاني
- في ضرورة التكيّف العربي مع معطيات العالم المعاصر / عبدالله تركماني


المزيد..... - من أجل صورة -سيلفي-.. فيديو يظهر تصرفا خطيرا لأشخاص قرب مجمو ...
- البرلمان العربي يستنكر عجز مجلس الأمن عن تمكين فلسطين من الح ...
- الكويت: موقف مجلس الأمن بشأن عضوية فلسطين في الأمم المتحدة ي ...
- -صعبان عليا الراجل الدنيا مش ماشية-.. عمرو أديب يعلق على تبد ...
- قائمة الدول التي صوتت مع أو ضد قبول الطلب الفلسطيني كدولة كا ...
- من بينها الإمارات ومصر والأردن.. بيانات من 4 دول عربية وتركي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التجارة و المروة / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - الاخ العزيز عبدالحكيم عثمان - جمشيد ابراهيم